الجمهورية المصرية
الاثنين 6 أكتوبر 2008
-
عدم وجود ودائع لأي بنك مصري لدي بنك "ليمان برازرز" الامريكي الذي اعلن افلاسه.
-
وجود ضوابط ورقابة صارمة من البنك المركزي المصري علي البنوك ومن بينها عدم السماح بزيادة نسبة الائتمان المخصص للتمويل العقاري عن 5% من محفظة القروض في أي بنك.
-
وجود ضوابط ورقابة صارمة من الهيئة المصرية للرقابة علي التأمين علي سوق التأمين في مصر وعلي الشركات العاملة فيه.
-
وجود ضوابط من هيئة السوق المالي تحكم عمليات بيع وشراء وتداول اسهم الشركات في البورصة.
-
وجود هيئة عامة لشئون التمويل العقاري تضع ضوابط وقواعد لعمليات الرهن والتمويل العقاري وتراقب الشركات العاملة في هذا المجال.
استبعد خبراء الاقتصاد أن تؤدي الأزمة المالية الأمريكية الي تكرار أزمة الكساد العالمي التي حدثت في الثلاثينيات من القرن الماضي. اكد الخبراء ان التدخل العاجل للادارة الامريكية بوضع خطة انقاذ تكلفتها 700 مليار دولار يمكن ان يساهم في تجنب العديد من الآثار السلبية للأزمة علي الاقتصاد العالمي.
قال د. علي لطفي رئيس مجلس الوزراء ووزير المالية الاسبق انه ليس من المتوقع ان تؤدي الأزمة المالية التي حدثت في الولايات المتحدة الامريكية الي تكرار الكساد الكبير الذي حدث في بداية الثلاثينيات من القرن الماضي.. وذلك بسبب التدخل السريع من جانب الادارة الامريكية بوضع خطة انقاذ سريعة بتكلفة عالية تبلغ 700 مليار دولار علي دفعتين لحماية البنوك وشركات التأمين الامريكية من الانهيار.
اضاف ان الاقتصاد المصري جزء من الاقتصاد العالمي ولذلك سيتأثر نسبيا بما تأثرت به الاقتصاديات العالمية بسبب الازمة مثل تباطؤ معدلات النمو.. الا ان البنوك وشركات التأمين المصرية لم تتعرض لاي خسائر بسبب الازمة الامريكية لعدة اسباب أهمها:






0 تعليقات
إرسال تعليق