26apr2010

 

المصري اليوم 

السبت 24 أبريل 2010

اكدت بورصة لندن أن شركة «أوراسكوم تليكوم» طلبت تعليق تداول أسهمها أمس الجمعة، الأمر الذى قد يؤشر إلى صحة ما تردد حول قرب توصلها لصفقة مع مجموعة «إم.تى.إن» الجنوب أفريقية، لبيعها وحدات تابعة لأوراسكوم، وعلى رأسها الوحدة الجزائرية «جيزى».

يأتى هذا فى الوقت الذى أكدت فيه مصادر بإدارة البورصة المصرية أنه سيتم إيقاف التداول على أسهم أوراسكوم تلقائيا، بعد غد الاثنين، حال عدم إرسال إفصاح حول المعلومات المتداولة بوكالات الأنباء قبل هذا الموعد.

كانت أوراسكوم قد ردت فى ١٢ أبريل الجارى على خطاب هيئة الرقابة المالية المصرية التى طالبتها بالتعليق على تقارير حول بيعها الوحدة الجزائرية، فردت الشركة بأنها «لا تعلق على الشائعات المنتشرة فى السوق، وهى ملتزمة بمبدأ الشفافية وقواعد الإفصاح».

لكن تقارير عالمية، أشارت إلى وجود مفاوضات جدية لبيع الفروع الأفريقية لأوراسكوم إلى شركة «إم.تى.إن»، لافتة إلى أن المفاوضات بدأت منذ بروز الخلاف الضريبى بين أوراسكوم والحكومة الجزائرية منذ أشهر.

وبحسب هذه التقارير، فإن الصفقة قد تشمل بيع أصول أوراسكوم فى الجزائر وتونس وبوروندى وأفريقيا الوسطى وناميبيا وزيمبابوى، فى حين قدرت جهات أخرى بألا تقل قيمة الصفقة عن خمسة مليارات دولار.

من جانبه، أكد مصدر مسؤول فى هيئة الرقابة المالية أن الهيئة سترسل خلال ساعات طلب إفصاح إلى أوراسكوم تليكوم، مشيراً إلى أنها سبق وأن طلبت من الشركة يوم الخميس الماضى إفصاحاً عن خبر آخر أشار إلى قيامها بدفع أموال إلى شركة فرانس تليكوم، مقابل تغيير أسلوب المحاسبة بينهما فى الشركة المصرية لخدمات التليفون المحمول «موبينيل».

وقال المصدر إن القاعدة تحتم عدم إجبار أحد على إفشاء سرية مفاوضات مع كيانات أخرى، لكن إذا تسربت معلومات فيجب تقديم إفصاح حول هذه المعلومات.

وأشار إلى أنه «لا يمكن استباق الأحداث والقول بأن ارتفاع سهم أوراسكوم تليكوم فى الآونة الأخيرة كان وراءه تسرب معلومة إلى السوق».

وأضاف: «لا نستطيع حالياً الحكم عما إذا كنا سنحتاج تنفيذ عمليات عكسية أم لا على التعاملات المشكوك فيها، لكننا نراقب الموقف ونتأكد لنقرر نوع الإجراء الذى سيتم اتخاذه، فالتنفيذ العكسى ليس إلا واحداً من هذه الإجراءات».

لكن أوراسكوم تليكوم أشارت إلى اعتزامها إصدار بيان توضيحى حول ما تردد حول تفاوضها مع الشركة الجنوب أفريقية .

وقالت منال عبدالحميد، المتحدث الرسمى باسم أوراسكوم، ردا على استفسار لـ«المصرى اليوم» «سنعلن عن الموقف خلال ساعات أو بحد أقصى صباح الاثنين المقبل، خاصة مع دخول بورصة لندن والبورصة المصرية فى إجازات، ليكون يوم الاثنين أول أيام العمل».

من جهته، قال محمد صديق، محلل الاتصالات فى شركة برايم للأوراق المالية فى تصريح خاص لـ«المصرى اليوم» إن الشركة الجنوب أفريقية لديها نحو مليار دولار سيولة فقط، وتصل مديونياتها إلى ٣ مليارات دولار، الأمر الذى يجعل هناك حاجة للوقت لتدبير السيولة اللازمة لإتمام عمليات الاستحواذ.

وفى هذا السياق، أشار مسؤول فى هيئة الرقابة المالية، إلى أنه من السابق لأوانه القول بأن البيع سيتم، أو أنه وشيك، لأنه قد يكون هناك عائق مالى أمام الشركة الجنوب أفريقية كما قيل، والمتمثل فى تدبير ثمن الصفقة الكبير.

لافتاً إلى أن الأطراف قد تستخدم أسلوب المبادلة أى منح حصة للشركة الجنوب أفريقية فى وحدة أوراسكوم الاستثمارية مثلا، مع قدر من المدفوعات النقدية لتسوية الثمن، خاصة أن الخبر الذى بثته وكالات الأنباء يشير إلى صفقات وليس صفقة واحدة. ويبدو أن صفقة بيع وحدة أوراسكوم تليكوم فى الجزائر لن تكون بالسهولة، حسب بعض المحللين، بعد أن أعلنت الحكومة الجزائرية مؤخرا أحقيتها فى الموافقة على إتمام البيع من عدمه.

وتوقع معتصم الشهيدى، العضو المنتدب لإحدى شركات الأوراق المالية، تأثر البورصة المصرية إيجاباً حال إتمام صفقة بيع وحدات تابعة لأوراسكوم إلى الشركة الجنوب أفريقية.

وأوضح الشهيدى أنه حال تنفيذ الصفقة على وحدة أو وحدات من شركة أوراسكوم ستتوفر سيولة هائلة لصالح الشركة ومن ثم يمكنها إعادة استثمارها أو توزيع جزء منها على المساهمين، بما يحول القيم العادلة والأصول إلى سيولة حقيقية فى الشركة والمساهمين.

وفى هذا السياق، قال الدكتور طلال توفيق، خبير أسواق مال، إن الخبر له تأثير إيجابى على السوق ككل وعلى قطاع الاتصالات بشكل خاص محلياً وعالمياً، خاصة أنه يثبت جاذبية القطاع.

وتوقع توفيق أن تشهد الجمعية العامة العادية لشركة أوراسكوم تليكوم، المنتظر عقدها بعد غد الاثنين، مناقشات ساخنة بين المساهمين ومجلس إدارة الشركة على خلفية الأحداث والأنباء بشأن تلك الصفقات.

وأظهرت نتائج أعمال شركة «أوراسكوم تليكوم القابضة» المجمعة خلال العام المالى ٢٠٠٩، تحقيق صافى ربح بلغ ٢.١٩ مليار جنيه، بتراجع قدره ٢٢.٧%، مقارنة بصافى ربح بلغ ٢.٨٤ مليار جنيه فى العام السابق، فيما أظهرت نتائج أعمال الشركة غير المجمعة عن نفس الفترة تحقيق صافى ربح بلغ ٣.٥ مليار جنيه، بتراجع قدره ٦٨.٨%، مقارنة بصافى ربح بلغ ١١.٢ مليار جنيه فى ٢٠٠٨.

يبلغ رأسمال الشركة المصدر والمدفوع الحالى ٥.٢ مليار جنيه، موزعا على عدد ٥.٢٤٥ مليار سهم بقيمة اسمية جنيه واحد للسهم.

المقال منقول باللغة الانجليزية للامانة و الحرص علي عدم تغيير الرسالة و المضمون

يمكنك عزيزي الزائر ترجمة المقال عن طريق زر الترجمة في عامود الخدمات الايمن في بيت المال

By Vernon Wessels and Janice Kew

April 23 (Bloomberg) -- A simple acquisition by MTN Group Ltd. of units owned by Egypt’s Orascom Telecom Holding SAE may have a better chance of success than the complex Bharti Airtel Ltd. merger the South African company abandoned last year, an MTN investor said.

MTN approached banks for $5 billion to help fund the acquisition of units from Orascom in a deal that may be worth as much as $10 billion, people with knowledge of the plan said yesterday. Johannesburg-based MTN said today that it has started unspecified talks that may or may not lead to a transaction. Separately, Orascom, the Middle East’s largest mobile-phone company, today asked that its global depositary shares in London be suspended pending an announcement.

“It seems more palatable than Bharti,” said Steve Minnaar, a fund manager with Cape Town-based Abax Investments Ltd., which manages the equivalent of $5.1 billion, including MTN stock. “It looks like they could do a simpler, cleaner deal. It was hard to see obvious value-creation in the Bharti deal.”

MTN and India’s Bharti failed for the second time last year to conclude a $23 billion merger that would have created the world’s third-largest mobile phone company by subscribers. The transaction would have been done in two steps, with Bharti getting a 49 percent stake in MTN in a cash and stock offer and MTN acquiring a 36 percent holding in the New Delhi operator.

“It all depends on price” as no details on a transaction has been made public yet, Minnaar said. A tie-up with Orascom will be “good for diversification for MTN” to reduce its reliance on South Africa and Nigeria, he said.

Market Share

MTN wants to add new markets to its 21 businesses across the Middle East and Africa while also consolidating its position on the continent after Bharti on March 30 said it bid $9 billion for 15 of Zain’s African assets.

“MTN has penetrated its markets so well already that it now needs to steal market share from somewhere else,” said Garth Mackenzie, a derivatives trader at Imara S.P. Reid in Johannesburg. “This deal would not be as big a deal as Bharti may have been and so may have a better chance of flying.”

MTN rose 2.3 percent to 110 rand in Johannesburg, paring yesterday’s 2.6 percent drop. Markets in Egypt are closed today for the weekend.

Orascom operates in North Korea, Bangladesh, Pakistan, Egypt, Algeria, Tunisia, Central African Republic, Burundi Namibia and Zimbabwe.

Orascom is reviewing all its options regarding its Algerian business following a tax dispute with authorities in the country, Morgan Stanley analysts, including Sean Gardiner and Madhvendra Singh, said in a note yesterday. Orascom Chairman Naguib Sawiris said on April 20 that the company has been blocked from moving its Algerian division’s profit out of the country.

Last Updated: April 23, 2010 11:40 EDT

from bloomberg

الوطن السعودية 

الجمعة 23 أبريل 2010

أعلنت مجموعة التوفيق المالية عن طرح صندوق أساس للأسهم المصرية. وأوضح الرئيس التنفيذي للشركة حسن سالم العماري أن طرح الصندوق يأتي ضمن خطة الشركة هذا العام والتي وضعتها بهدف توفير عدد من المنتجات الاستثمارية لعملائها في شتى المجالات الاقتصادية و من بينها السوق المالية المصرية باعتبارها من الأسواق الواعدة.

وذكر العماري أن الصندوق يعتبر استثمارا جماعيا مفتوحا طويل الأجل يخضع للائحة صناديق الاستثمار الصادرة عن هيئة السوق المالية السعودية، ويهدف إلى إتاحة الفرصة لصغار المستثمرين لتنمية رأسمالهم المستثمر على المدى الطويل من خلال توظيفه في أسهم الشركات المصرية المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية وفقا لمعايير الهيئة الشرعية لمدير الصندوق، وسيسترشد أداء الصندوق بمؤشر البورصة المصرية الذي يقيس أداء مئة شركة هي الأكثر نشاطاً في السوق المالية المصرية .

وحول إستراتيجية الاستثمار في الصندوق قال العماري إنها ستتركز على التحليل الرأسي في إدارة أصول الصندوق وذلك من خلال التركيز على الشركات القيادية التي تتمتع بالملاءة المالية المرتفعة وتحقق نموا في أرباحها وخاصة التي تكون قيمتها السوقية منخفضة بالنسبة لقيمتها العادلة التقديرية .

وأضاف "إن الاشتراك في الصندوق متاح لجميع المواطنين والمقيمين بدول الخليج والحد الأدنى لاشتراك الأفراد ألفا دولار" .

ينقسم المتعاملون في أسواق المال الي ثلاثة أقسام:

• المستثمر Investor  وهو الشخص الذي يوظف أمواله في شراء الأوراق المالية لتحقيق الأرباح على المدى الطويل.

• المضارب Speculator وهو الشخص الذي يقوم بالشراء بقصد اعادة البيع بعد مدة وجيزة والاستفادة من فروق الأسعار ,وتقتضي المضاربة دراسة دقيقه لحركة الأسعار واحتمالات رواجها أو كسادها وتحقق المضاربة بعض المزايا للبورصة أهمها تحقيق السيولة .

• المقامر Gambler  وهو الشخص الذي يقوم بعقد الصفقات اعتمادا على الحظ دون أي خبرة أو دراسة , فالبورصة في نظرهم كمائدة القمار تماما, وتعتبر المقامرة ذات أثر سيء على البورصة اذ لها القدرة على الاخلال بميزان العرض والطلب في السوق وتحويل الأسعار عن مجراها الطبيعي وتعرض السوق لهزات عنيفة ضارة بالاقصتاد القومي.

اين نحن من بين هؤلاء المتعاملين في الأسواق , في الحقيقه جميع المتعاملين سابقي الذكر يستطيعوا تحقيق أرباح ولكن هذه الأرباح ستكون محصوره بنطاق معين , كل حسب الأدوات المالية المستخدمه باستثناء المقامر (فنسبة ربحه الي خسارته 50%) حيث ان المقامربمجرد تملكه لحصة من أسهم الشركة يكون امامه خيارين وهما اما ارتفاع السهم أو انخفاضه فلا يوجد لديه أي نوع من أنواع دعم القرارات الاستثمارية , أما المضارب وهو الشخص الذي يعسى للحصول على فروق الأسعار بغض النظر عن ماهية الشركة او مدى الملاءة الماليه , بل قد تصل به الي مرحله متقدمه جدا وهي عدم معرفته باسم الشركة (يتعامل مع رموز الشركات) فاخر همه معرفة صناعة الشركة , وهؤلاء المستثمرين نجدهم  في أسواق العملات بكثرة فهم يعتمدون فقط على تاريخ السهم من جانب تغير الأسعار (افتتاح – اغلاق – أدني – أعلى) وحجم وقيمة التداولات , مما يأدي بدوره الي بعض القراءات والنماذج الفنيه التي تكرر نفسها بين فترة واخرى , كما يعتمدون كثيرا في تحليلاتهم الي عملية التحليل النفسي للمتعاملين ومدى تقلب مزاجيتهم.

في الحقيقه وجدت ان المستثمر طويل الاجل <وجهة نظر خاصة>  ينقسم الي نوعين النوع الأول وقمت بتسميته (المستثمر التقليدي ) وهو يشكل نسبة 99% من المستثمرين في انحاء العالم وهناك ما نسبة 1% أو قد يصل الي اقل من تلك النسبه في كثير من الأحوال وقمت بتسميته (المستثمر غير التقليدي).

المستثمر التقليدي :

وهو من يمارس التحليل الأساسي للشركة سواء كان من قراءة ميزانيات وتدفقات نقدية والمركز الماليه ومن ثم يقوم بتقييم الشركة وينتهي به المطاف الي عمل الدراسة أو النظره المستقبلية للشركة وتحديد السعر العادل للسهم ,ثم ينتقل بدوره الي عملية التنفيذ فيقوم بتملك حصة من اسهم الشركة عند مستويات معينه والاحتفاظ بها الي حين تحقيق الهداف المرجوه من هذه العمليه الاستثمارية , قما يقوم ايضا بعمليات تحليل المخاطر ابتداءا الاقتصاد الكلي والقطاع والشركة وانتهاء بتحليل مخاطر المحفظة في محاوله جاده لتقليل مخاطر المحفظة وذلك اما بالتنويع او عمليات تحوط الخ….

ما يهمنا ان اداء هذه المحفظة (او الصندوق) سيكون في نطاق الارباح المعقوله ,حيث ان ارتفاع السوق 5% يوازيه ارتفاع هذه المحفظة في حدود تلك النسبه تزيد وتنقص حسب الادوات الماليه المستخدمه والتوزيع …لكن تظل هذه الأرباح في نطاق المعقول. في الجانب الاخر من الموضوع (المستثمر غير الطبيعي) هؤلاء المستثمرين قله في انحاء العالم فلا يشكلون نسبه كبيره , برزوامن جراء العمليات الاستثمارية ,الي ان بدأوا في التنافس على المراتب الأولى (أثرياء العالم) تضم القائمه العديد أبرزهم (وران بفت – فيليب فيشر – بن يامين جراهام) والكثير , كانت لهم قواعدهم الذهبيه في الاستثمار رغم انتهاجهم نفس  المنهج الأساسي (نظرية القيمه) .

في الحقيقه جميعهم حققوا اداء متميز خلال فترة تداولهم في أسواق المال , ولكن تفوق اداء بفت عنهم , رغم انتهاجهم نفس المنهج( الظروف قد تخدم احيانا ولكن لن تخدمك طول العمر), أعتمد السيد ورن على فلسفه استثمارية تناقض الكثير من النظريات الاستثمارية المطروحه هذه الايام (التوزيع) حيث انه يقوم بشراء عدد قليل من الشركات ويتم التركيز عليها ولا يؤيد مبدأ التنويع , يقول السيد بفت (لا يمكنني الاستثمار في خمسين أو سبعين شركة في آن واحد فذلك مثل الاستثمار في أشياء تفوق قدرتك وسينتهي بك الأمر مستثمرا في حديقة حيوانات)، كما قال (التنويع درع واق من الجهل وله نتائج ضئيلة لمن لا يعرف طبيعة ما يفعل .

(فالواقع من يقوم بالاستثمار في عدة شركات يستحيل ان يكون على يقين من ان قراراته الاستثمارية , فلو قام بدراسة متئنية لشركة معينه وتأكد من جاذبية الاستثمار بها لقام بوضع النسبه الأعظم في تلك الشركة , من يقوم بالتنويع (سواء كانوا صناديق , مدراء محافظ , مستثمرين) يكون لديه حالة عدم تأكد من موقفه الاستثماري فما يقوم به فعلا هو محالة تقليض المخاطر في حال انخفاض احد الأسهم (أو الأسواق) يتم تحميله على سهم آخر رابح لموازنة المحفظة الاستثمارية وحمايتها , لو كان لديه درجة عاليه من اليقين والتأكد لما قام بتنويع المحفظة للحمايه والمشكله تكمن في الجانب الاخر عندما يرتفع أحد الأسهم لا ترتفع المحفظة بنفس درجة ارتفاع السهم.

سيكون من الأجدى للمستثمر الدخول في مايسمى بشركات (الاستعاده) :

وهي أسهم الشركات التي مرت بظروف صعبه وقاسية ويتوقع لها أن تستعيد حيويتها وتمارس نشاطها من جديد, ويتطلب شراء هذه الأسهم الكثير من الجرأة والتحليل .ليس هذا فحسب بل الدخول بوزن أكبر من اجمالي المحفظة في هذه الأسهم وانتقاء الأفضل من حيث الملائه المالي ومن ثم انتقاء الأكثر تضرارا من جراء الظروف القاسية التي مرت بها الشركة , غالبية المستثمرين الذين حققوا الثراء لم يقموا بشراء أسهم شركاتهم في ظل الظروف الطبيعيه للشركة , توجهوا للشراء عندما بدأ السوق باعطاء أسعار مغلوطه لأسعار الأسهم وهي طبيعيه بشريه بسبب حالة (الارتباك والهلع والخوف من المجهول والمستقبل)

جميع هذه العوامل مجتمعه تؤدي الي المبالغه في اسعار الشركات مما يؤدي بدوره الي أسعار غير منطقيه وستكون هذه الاسعار هي فرص الاستثماريه حقيقه للدخول, ما يعيب هذه الطريقه في التعامل هو عدم تكرار هذه الفرص على المدى القصير والمتوسط , قد يضطر المستثمر في الغالب الي الانتظار لسنوات لكي تتطابق هذه النظريه مع معطيات الأسواق (قام السيد بفت في عام 1967 باعادة أموال المستثمرين وذلك لعدم وجود فرص استثمارية جاذبه ولم يتم استعادتها حتى 1973 …..) الفرص لا تتكرر كثيرا وكل بدايه ولها نهاية فبداية الكوارث الاقتصاديه حتما سيكون لها نهايه والرابح من يستغل تلك الكواثر لمصلحته .

هناك أمور يجب الالمام بها سيكون لها الأثر في دعم القرارات الاستثمارية ومن أهمها المؤشرات الاقتصاديه, يوجد عدد كبير من المؤشرات الاقتصادية Business Cycle Indicators التي تعطينا اشارات الي موقعنا الحالي وهي تتكون من ثلاثه أنواع رئيسية منها من يسبق الحدث ومنها من هو مقترن بالحدث واخيرا ما بعد الحدث :

أولا : المؤشرات القيادية -

• أداء البائعين – مؤشر التسليم البطيء.

• الطلبات على المصانع.

• الطلبات الجديدة الخاصة بالبضائع.

• فارق منحنى العوائد ما بين عائد سندات الخزينة ذات العشرة أعوام ومعدل الفائدة .

• أسعار الأسهم . <يجب الاشاره هنا أنه أثبت علميا أن أسعار الأسهم تسبق الحدث>

• مستوى عرض النقود.

• مؤشر توقعات المستهلك.

ثانيا: المؤشرات المقترنة -

• جدول رواتب للعاملين في غير القطاع الزراعي .

• الدخل الفردي ناقص التحولات.

• الانتاج الصناعي .

• المبيعات التجارية والصناعية .

ثالثا: المؤشرات اللاحقة -

• متوسط فترة البطالة.

• نسبة المخزون التجاري بالنسبة للمبيعات.

• متوسط سعر الفائدة الأساسي المفروض من البنوك.

• القروض التجارية والصناعيةغير المسددة.

• نسبة ائتمان التقسيط للمستهلك بالمقارنة مع الدخل الفردي .

جميع المؤشرات الاقتصاديه والمؤشرات الأساسيه والفنيه للشركة متضامنه مع بعضها البعض تعطي دلالات على الموقع الحالي للوضع الاقتصادي والوضع الراهن للشركة والتوقيت المناسب للشراء.

منقول

 

منقول

القاهرة - سجل مؤشر البؤس فى مصر، والذى تعده وكالة بلومبرج الاقتصادية المتخصصة، ارتفاعا فى مارس الماضى، ليصل إلى 21.6%، مرتفعا عن نفس الشهر من العام الماضى والذى بلغ فيه المؤشر 20.94%.

ويقيس معدل البؤس تردى الوضع الاجتماعى بجمع معدلى البطالة والتضخم، وابتكره الاقتصادى الأمريكى آرثر أوكون على أساس أن معدلى البطالة والتضخم يعبران عن التكاليف الاجتماعية للوضع الاقتصادى فى البلاد.

وأدى تردى الوضع الاجتماعى فى مصر فى التقرير الأخير لاحتلالها المركز السادس والخمسين فى مؤشر البؤس، من بين 60 دولة، بينما تحتل فنزويلا المركز الستين بنسبة 36.80%.

واعتبر مجدى صبحى، الخبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية أن «معدلات البطالة المرتفعة تعد نتيجة طبيعية لتباطؤ النمو الاقتصادى بعد الأزمة المالية»، أما ارتفاع التضخم فى مصر فهو «مشكلة مزمنة»، تبعا لصبحى، نتيجة عوامل كالاحتكار وطبيعة هيكل السوق فى مصر. ويرى صبحى أن المؤشر يقدم مفهوما مبسطا للبؤس فى مصر، حيث إن الصورة الأدق تكون من خلال مؤشرات توزيع الثروة فى البلاد.

ولا يرتبط تردى الوضع الاجتماعى بتقدم أو تخلف الدول على هذا المؤشر، حيث إن اقتصادات صاعدة مثل الهند يزيد الوضع الاجتماعى فيها سوءا على مصر ببلوغ معدل البؤس فيها نسبة 23.54%، أو تركيا التى يبلغ فيها 24.06%. وفى الوقت نفسه نجحت اقتصادات تنتمى لمجموعة الاقتصادات الناشئة كالصين على سبيل المثال فى الحفاظ على معدلات منخفضة من البؤس عند 6.7% أو البرازيل بنسبة 12.75 %.

وأشار صبحى إلى أن الصين استمرت فى تحقيق معدلات مرتفعة من النمو الصناعى، على مدى السنوات الماضية، مما مكنها من مواجهة تداعيات الأزمة المالية العالمية باقتصاد أكثر صلابة.

وعلى الرغم من أن اقتصادات الدول المتقدمة تسجل مستويات منخفضة نسبيا من البؤس، فإن آثار الأزمة المالية على الوضع الاجتماعى فيها كانت واضحة فى التقرير الأخير للمؤشر، فزاد البؤس بالولايات المتحدة من 8.20% إلى 12%، وفى بريطانيا ازداد بؤس الوضع الاجتماعى من 9.10% إلى 12%، مدفوعا فى الحالتين بارتفاع معدلات البطالة.

وعلى النقيض، لعب التضخم الدور الأكبر فى حالة البؤس فى مصر وباقى الدول النامية، حيث سجل المؤشر معدل تضخم سنويا يبلغ 12.2% فى مقابل معدل بطالة بنسبة 9.4%، ونفس الحال فى الهند التى يقدر فيها التضخم بنسبة 14.9% والبطالة بنسبة 7.3%، وتركيا التى يقدر فيها التضخم بنسبة 9.6% والبطالة بنسبة 14.5%.

ويرى صبحى أن دول متقدمة مثل الولايات المتحدة وإنجلترا سيطرت على معدلات التضخم لأنها نجحت فى تحقيق التنافسية فى أسواقها، على عكس العديد من الدول النامية.

المصدر: جريدة الشروق

ZEOT

شركة الزيوت المستخلصة و منتجاتها  تنتمي لقطاع الاغذية و المشروبات و هو من اكثر القطاعات الواعدة في السوق المصري سواء علي نطاق النمو في حجم الصناعة و نتائج الاعمال  (طبقا للتحليلات المالية و الاساسية لشركات القطاع )او علي مستوي سوق المال و الطفرات السعرية المتوقعة لاسهم شركات القطاع

سهم ازيوت المستخلصة و منتجاتها بعد ان سار في اتجاه هبوطي صريح منذ اواخر شهر اكتوبر الماضي بداء مؤخرا في استرداد عافيته و شرع في تكوين اتجاه قصير الاجل صاعد اكده في الجلستين الماضيتين 14 و 15 ابريل 2010 بإستقراره فوق مستوي 1.50 جنيه مما يؤهله لإستكمال مساره الصاعد مستهدفاً مستويات 1.57 يعقبها 1.60 ثم 1.64 و زلك في طريقه الي المنطقة بين 1.69 و 1.72 و التي من المتوقع ان يشهد السهم عندها عمليات جني ارباح قد تكون قوية نسبياً

اهم مناطق الدعوم هي 1.50 – 1.48 ثم 1.43 و هي دعم قوي يرجع عدم كسره بسهولة

و اخيراً المنطقة بين 1.41 و 1.40 و هي منطقه حماية الارباح للمستثمر قصير الاجل

قد يرتد السهم لمنطقه 1.50 – 1.48 في اوائل الاسبوع الحالي لاعادة إختبارها قبل مواصلة الصعود

 

18042010

لتحميل ملف الاسعار

MOSC

 

السهم محافظ علي اتجاهه الصاعد قصير الاجل و الذي بداء منذ منتصف شهر مارس الماضي تقريباً

بعد نجاح السهم في تخط مستوي المقاومة 18.40 – 18.50 بنجاح يقف السهم الان علي اعتاب المقاومة التالية عند 19.00 و التي اغلق عندها اليوم

مستهدفات السهم في حالة مواصلة الصعود هي

19.80 يليها 20.90  و ذلك في طريقه الي المستهدف الثالث عند 22.80

معاودة السهم التجربة علي خط الإتجاه الصاعد واردة في اي وقت و لا تمثل اي داعي للقلق

دعوم السهم في المرحلة الحاليه هي

19.00

18.90 –18.80

و يبقي مستوي 17.90 هو مستوي حماية الارباح للمستثمر قصير الاجل

11-04-2010

UNIT

إستطاع السهم مؤخرا الخروج من إطار القناة السعرية الهابطة التي كانت تحكم تداولاته منذ سبعة اشهر تقريباً صاحب عملية الخروج من الإتجاه الهابط زيادة في احجام التداولات مما يعزز قوة الإتجاه الصاعد قصير الاجل الذي شرع السهم في تكوينه مؤخراً.

وفي جلسة اليوم إستطاع السهم كسر المقاومة القوية نسبياً عند مستوي 6.04 تقرياً بعد المحاولة الثانية حيث حاول السهم كسرها في جلسة 28 مارس و لكنها اعاقت تقدمه

في حالة تاكد إختراق مستوي المقاومة 6.04 و ذلك بالإغلاق اعلاها لجلستين قادمتين يكون السهم اكد إتجاهه الصاعد

مستهدف مستويات ال 6.33 ثم 6.50 و التي في حالة تخطيها تكون المستهدفات التالية هي 6.70 ثم 7.10

في حالة التراجع من المستويات الحالية  تكون مستويات الدعم المتوقعة هي 6.00 ثم 5.78 علي التوالي و يبقي مستوي الدعم الرئيسي عند 5.44 هو المستوي المرجح ان يرتد السهم منه مواصلا رحلته الصعودية مرة اخري

و يجب مراعاة مستوي 5.03 بوصفه مستوي وقف الخسائر الرئيسي

UNIP

السهم كسر إتجاه هابط ظل يسيطر علي حركة تداولاته منذ منتصف شهر فبراير 2010

و قد قام بإعادة التجربة علي خط الإتجاه الهابط فعلا في جلسة 23 مارس 2010

مخترقاً مستوي المقاومة الهام بين 20.40 و 20.75 بحجم تداول عالي نسبياً في نفس الجلسة

المنطقة السعرية بين 23.40 و 23.70 من المتوقع ان تعرقل المسيرة الصعودية للسهم في خلال طريقه الي المستهدف السعري  المبدئي عند 25.80

في حالة التراجع من مستويات 23.40 و 23.70  تكون مستويات الدعم اتالية هي 22.60 ثم 21.60 علي التوالي و يبقي مستوي الدعم الرئيسي عند 20.40 و 20.75 هو المستوي المرجح ان يرتد السهم منه مواصلا رحلته الصعودية مستهدفاً 25.80 مرة اخري

و يبقي مستوي 17.50 هو مستوي وقف الخسائر الرئيسي

أيها الأخ العزيز الحبيب

حتى نرتقي في حواراتنا

ونتألق في الحفاظ على أجواء اجتماعاتنا ولقاءاتنا

ولكي نخرج منها بثمرةٍ وفائدة

كتبتُ إليك هذه الهمسات السريعة

خرجت من قلبٍ محبّ

وهي مشتاقةٌ أن تستقرّ في قلبك

فارفق بها:

الهمسة الأولى :

لا تقاطع مَن أمامك ، واتركه حتى يطرح رأيه

وينتهي من عرضه كاملاً.

الهمسة الثانية :

حاول أن تستوعب جميع ما يطرحه الطرف الآخر

قبل الإجابة عليه ، وتريَّث قبل التحدُّث معه .

الهمسة الثالثة :

إياك أن تحتقر آراء الآخرين

وأظهر اهتمامك بما يتحدثون

حتى وإن لم تقتنع بما يقولون .

الهمسة الرابعة :

تبسَّط في الحديث وخاطب الناس بما يعقلون

وتجنَّب التشدُّق والتقعُّر في الكلام .

الهمسة الخامسة :

خيرُ الكلام ما قلَّ ولم يطُل فيُملّ

فاختصر كلامك ولا تتكلم إلا بما يُستفاد من ذكره

الهمسة السادسة :

تأدَّب في الحوار مع أهل العلم والفضل والرأي

واختر الأوقات المناسبة في ذلك ولا تُكثِر عليهم

فإنما هم مشغولون بما هو أهمّ .

الهمسة السابعة :

تجنَّب الحديث في الأشخاص

وناقش الرأي دون التعرُّض لقائله

الهمسة الثامنة :

تودَّد وتلطَّف في الحديث مع من تحاوره

ولا يمنعك الاختلاف معه إلى القسوة عليه

فإن ذلك أدعى لقبول رأيك

{فَقولا لَهُ قَوْلاً ليِّناً لعَلهُ يَتَذكرُ أو يَخْشَى} طه44

الهمسة التاسعة :

اِختر أجمل العبارات وأحسنها وإياك والتجريح

وأحذر من اتهام النيَّات .

الهمسة العاشرة :

إذا شعرت أن الحوار عقيم والفائدة منه معدومة

أو أن الطرف الآخر قد بدأ في الجدال والمخاصمة

فتجنَّب الحديث معه فالنبيّ صلى الله عليه وسلم يقول:

(أنا زعيم ببيت في ربض الجنة لمن ترك المراء وهو محق)

أو كما قال عليه الصلاة والسلام .

****

تلك عشَرَة همسات كتبتها باختصار

وأملي أن ينفع الله بها الأحباب

لا أرجو من قارئها إلا الدعاء والاستغفار

اللهم اهدِنا لأحسن الأخلاق

لا يهدي لأحسنها إلا أنت

واصرف عنا سيّئها

لا يصرفُ عنّا سيِّئها إلا أنت

يا سميع الدعاء

منقووول

Trading & Collecting Honey

الثلاثاء, أبريل ٠٦, ٢٠١٠ | | 0 تعليقات »

When I was a kid to make ends meet, my dad raised bees part time and sold their honey to the local stores in Lewistown, Montana. We had all the protective stuff you have seen that bee keepers use, but you probably have never seen the filters to trap propolis, pollen filters and separators. It was quite an operation.

There were jars for mom to clean and for us to fill up. Our honey was never heated like that store-bought stuff you probably have in your cupboard. If you heat honey it will stay in solution and not turn solid when cold. However, as pretty as that looks, the heat kills all the good stuff in honey, almost making it inert glucose with a nice flavor.

Anyway, I was always afraid of the bees.

It was for good reason. I had been stung several times; none of which felt good. Dad also got stung a few times, but that did not seem to bother him as much.

One day I asked him about bee bites as we were extracting the sweet honey from the combs. He said, "Son, I do all I can to not get bitten. I wear the right clothes and nets. Smoke my cigar as well... but still... every now and then I get bit just like you. If you are going to get honey, as you see, it takes a lot of work and sometimes you will get bit, that's just the way it is."

"And I'll tell you this; I know those bites hurt you a lot more than they hurt me. That's because you have not been bitten much before, so there is a shock effect to that, but you will get used to it. Part of growing up is learning to endure pain."

"There's another thing as well, when I get bit, I think of the money I can pick up from selling our honey, kinda' takes the entire sting out of it."

Honey gathering and trading have so much in common.

Good Luck & Good Trading,

Larry

from Larry Williams CTI Publishing

06-04-2010

المصري اليوم 

السبت 3 أبريل 2010

قال المهندس رشيد محمد رشيد، وزير التجارة والصناعة، إن الحكومة تملك من الآليات الرقابية ما يمكنها من السيطرة على أى انفلات أو مضاربات غير شرعية، فى سوق الحديد من جانب أى تاجر أو مصنع يخالف القانون، وأضاف فى تصريح خاص لـ«المصرى اليوم»: إن الوزارة لن تتدخل فى فرض سعر جبرى للحديد حالياً أو مستقبلياً، نظراً لخضوع السوق لمبدأ العرض والطلب.

وأضاف أن فتح باب المنافسة من خلال السماح بالاستيراد والتصدى، لأى ممارسات احتكارية، هو أكبر ضمانة لحصول المستهلك على أفضل الأسعار، واعتبر أن زيادة شركات الحديد أسعارها لشهر أبريل الحإلى بنحو ٨٢٠ جنيهاً للطن، تحكمها الجوانب التسويقية والاقتصادية لكل شركة، واستدرك قائلاً «إنه فى ظل المنافسة الشرسة بين الشركات والمصانع والمستوردين، فإن الجميع يعلم أن أى قرار خاطئ سيعود بالسلب على صاحبه».

وأوضح أنه فى حالة ارتفاع الأسعار بصورة غير مبررة، فإن الشحنات المستوردة ستتدفق على السوق، وستعمل على معادلة الوضع لصالح المستهلك، وأضاف أن العامين الماضيين شهدا ظهور مستوردين للحديد بإمكانهم تغيير الصورة فى أى وقت من خلال استيراد كميات مناسبة بأسعار منافسة، بما يشير إلى أن وضع سوق الحديد لن يعود إلى ما كان عام ٢٠٠٧ والذى شهد قفزات سعرية تاريخية.

فى سياق متصل، كشفت مصادر مطلعة أن مبيعات حديد عز الدخيلة سجلت زيادة ملحوظة خلال مارس الماضى، لتصل إلى ١٨٥ ألف طن، الأمر الذى أرجعته المصادر إلى تكثيف التجار خلال هذا الشهر لمشترياتهم لتخزين الحديد فى ظل توقعات برفع الشركة أسعارها لشهر أبريل.

وتواصلت ردود الأفعال على رفع شركات الحديد لأسعارها يوم الخميس الماضى، بنحو ٨٢٠ جنيهاً لطن حديد التسليح، ليصل إلى ٤١٠٠ جنيه تسليم المصنع، كما ارتفع الصاج بنحو ٦٠٠ جنيه، ليصل إلى ٤٣٤٥ جنيهاً للطن.

وتوقع عاملون فى السوق العقارية، أن ترتفع أسعار العقارات بنسب تتراوح بين ٢ و٣٪، بسبب ارتفاع أسعار الحديد.

المصري اليوم 

السبت 3 أبريل 2010

سجلت مبيعات حديد «عز الدخيلة» زيادة ملحوظة خلال شهر مارس الماضى، لتصل إلى نحو ١٨٥ ألف طن، لتعد بذلك أعلى مبيعات للشركة، التى يبلغ متوسط مبيعاتها شهرياً بين ١٢٠ و١٣٠ ألف طن، الأمر الذى أرجعته مصادر مطلعة إلى تكثيف التجار خلال هذا الشهر لمشترياتهم وتخزينها فى ظل توقعات رفع الشركة أسعارها لشهر أبريل الحالى.

وأشارت المصادر إلى أن هذه الزيادة فى مبيعات حديد التسليح لم تقابلها حركة نمو ملحوظة فى عمليات البناء وفقاً للمؤشرات الرسمية التى ترصد تصاريح البناء الصادرة خلال الفترة الماضية.

وقالت المصادر ــ التى فضلت عدم ذكر اسمها ــ إن السياسات التى اتبعتها «مجموعة عز» التى تستحوذ على نحو ٦٠% من إنتاج ومبيعات الحديد خلال الشهرين الماضيين، عززت من توقعات التجار بارتفاع الأسعار للشهر الحالى الذى ربما يمتد لعدة أشهر مقبلة، قبل أن تعاود تراجعها.

وأوضحت أن من بين هذه السياسات رفض «مجموعة عز» إبرام تعاقدات إضافية فى منتصف مارس الماضى، الأمر الذى تأكد منه التجار بأن زيادة الأسعار قادمة لا محالة.

وفى هذا السياق، أكدت مصادر بعز الدخيلة أن السحب الشديد للمنتجات أدى إلى استنفاد كل الرصيد الموجود، حتى مما يعرف بـ«القصاير»، أى الكميات التى توجد بها عيوب فى الأطوال المفترض أن تبلغ ١٢ متراً، دون أن يكون لذلك تأثير على جودتها، مشيرة إلى أن هذه «القصاير» كانت تشهد رصيداً متزايداً منذ ديسمبر الماضى.

وكشفت المصادر فى مجموعة عز إلى أنه سيتم خلال الشهر الحالى تصريف المخزون من حديد التسليح المستورد المقدرة بنحو ٣٧ ألف طن، والذى استقر فى المخازن لأشهر، مضيفة أنه سيباع الآن بهامش ربح، بعد أن كانت الأسعار قد هبطت فى الأشهر الماضية، عن السعر الذى تم الاستيراد به.

وقدرت أرباح التجار على ما اشتروه من حديد عز خلال شهر مارس الماضى وخزنوه، لبيعه بأسعار أبريل، بنحو ٧٠ مليون جنيه على الأقل.

يأتى هذا فى الوقت الذى أشار فيه مسؤول بارز بشعبة الاستثمار العقارى فى اتحاد الغرف التجارية، إلى أن حركة البناء خلال الفترة الأخيرة لم تشهد تغيراً ملحوظاً مؤخراً مقارنة بالأشهر الماضية.

وفى هذا السياق، أوضحت وزارة التنمية الاقتصادية فى تقرير لها منتصف مارس حول مؤشر تصاريح البناء أن هناك تراجعا فى التصاريح خلال يناير الماضى، بنحو ٨٢ نقطة.

وأكدت الوزارة انخفاض تراخيص البناء بشكل ملحوظ خلال يناير، ليسجل المؤشر ١٢٨ نقطة، مقابل ٢١٠.٥ فى ديسمبر ٢٠٠٩.

كما كشف مركز معلومات مجلس الوزراء فى تقرير له فى فبراير الماضى، عن تراجع معدل تصاريح البناء بما يزيد على ٣% خلال الأشهر الثلاثة من العام الماضى ٢٠٠٩، مقارنة بنفس الفترة من العام السابق.

وأشار المركز فى تقريره الصادر بعنوان « مؤشر تصاريح البناء فى مصر» إلى انخفاض تصاريح البناء خلال الأشهر الثلاثة من العام ٢٠٠٩ ليبلغ إجمالى عددها نحو ٢٢ ألف تصريح.

واظهر التقرير أن تراخيص البناء بغرض الإنشاء استحوذت على نحو ٦٩.٥% من إجمالى التصاريح، تليها الأغراض الأخرى والتى تتضمن التصاريح بغرض التعلية بنحو ١٤.١%، ثم بغرض التعديل بنسبة ١٢.٤%.

وأكد أن القطاع الخاص استحوذ على ٩٥.٥% من إجمالى تصاريح البناء، لتصل التصاريح للقطاع الحكومى وقطاع الأعمال العام إلى نحو ٢.١%، ثم ٢.٤% لم يحدد التقرير نوع مالكها.

المصري اليوم 

الاحد 4 أبريل 2010

قررت شركة الحديد والصلب المصرية، ممثل الحكومة فى سوق الحديد، أمس، رفع أسعار أكثر من ٣٠ نوعاً تنتجها الشركة شهرياً، بنسب تتراوح بين ١٥٠ جنيهاً و٣٠٠ جنيه، فيما أعلنت شركة «النحاس المصرية»، الذراع التسويقية للعديد من خامات المعادن، أنها بصدد إصدار قرار بزيادة أسعار تلك الخامات خلال ساعات قليلة.

وبرر المهندس عمر عبدالهادى، رئيس مجلس إدارة الشركة، العضو المنتدب، رفع الأسعار بالزيادة التى طرأت على أسعار الخامات المستخدمة فى الإنتاج.

وقال عبدالهادى فى تصريح خاص لـ«المصرى اليوم» إن من بين المنتجات التى زادت أسعارها، قطاعات الحديد «لفائف وزوايا وكمر»، حيث ارتفع سعر اللفائف، التى تمثل أكثر من ٤٠% من إنتاج الشركة، بمبلغ ٣٠٠ جنيه، معتبراً أن أسعار الشركة فى منتجات الصلب، عدا حديد التسليح، مازالت أقل من مستويات أسعار القطاعين الخاص والاستثمارى.

ونفى عبدالهادى حصول مستثمر واحد ينتج حديد التسليح على كامل إنتاج الشركة من البيليت وبسعر يختلف عما يتم طرحه لباقى المستثمرين، لافتاً إلى أن هذا المستثمر يحصل على حصة من الإنتاج بسعر السوق، ولا يحتكر إنتاج الشركة بل كان طلبه هو إحدى الدعائم لتطوير وتشغيل «فرن ٣»، مشيرا إلى أن سعر البيليت بلغ ٣٤٠٠ جنيه للطن، مؤكداً أنه سيتم رفعه بنحو ٢٥٠ جنيها خلال تعاملات أبريل الجارى، واصفاً السعر بأنه عادل ومازال أقل من نظيره الذى تطرحه مجموعة «عز» أو المستورد.

على صعيد متصل، واصلت أسعار المعادن ارتفاعها، وسط توقعات بحدوث زيادات أخرى فى أسعار خامات الألومنيوم والنحاس والزنك. وقال فؤاد شاهين، المدير التجارى لشركة «النحاس المصرية»، إن شركة الألومنيوم المصرية أخطرت شركته يوم الخميس الماضى بزيادة أسعار خام الألومنيوم فى البورصة العالمية بنحو ٩١٠ جنيهات للطن، ومن المقرر إعلان زيادة فى الأسعار المحلية بنفس نسبة الزيادة العالمية، ليرتفع سعر أقراص الألومنيوم من ١٧ ألف جنيه فى مارس الماضى إلى نحو ١٨ ألف جنيه للطن خلال أبريل الجارى.

67638

 

يعلن بنك البركة مصر – الصندوق ذو العائد الدوري

        عن توزيع كوبون نقدي عن الربع الاول لعام 2010

بواقع 1.11 جنيه عن كل وثيقة

لحاملي الوثائق في 31 مارس 2010

و سيتم الصرف إعتباراً من يوم الخميس الموافق 11 ابريل 2010

من كافة فروع بنك البركة مصر المنتشرة بجميع انحاء الجمهورية

 

يعلن الصندوق الثاني لبنك كريدي اجريكول مصر عن توزيع كوبون نقدي عن الربع الاول لعام 2010

بواقع 2.00 جنيه عن كل وثيقة

لحاملي الوثائق في 31 مارس 2010

و سيتم الصرف إعتباراً من يوم الخميس الموافق 12 ابريل 2010

من كافة فروع بنك كريدي اجريكول مصر المنتشرة بجميع انحاء الجمهورية

 

يتشرف البنك الاهلي بدعوة السادة حملة الوثائق للصندوقين الاول و الثاني لحضور إجتماع يوم الإثنين الموافق 19 ابريل 2010 في تمام الساعة العاشرة صباحاً للصندوق الاول و الثانية عشر ظهراً لحملة وثائق الصندوق الثاني

و ذلك بقاعة الإجتماعات بالدور الارضي بمبني البنك الاهلي المصري في 1187 كورنيش النيل – القاهرة – برج كايرو بلازا

 

يعلن بنك الشركة المصرفية العربية الدولية – الصندوق الثالث – الرابح -         عن توزيع كوبون نقدي عن الربع الاول لعام 2010

بواقع 1.75 جنيه عن كل وثيقة

لحاملي الوثائق في 31 مارس 2010

و سيتم الصرف إعتباراً من يوم الخميس الموافق 1 ابريل 2010

من كافة فروع بنك الشركة المصرفية العربية الدولية المنتشرة بجميع انحاء الجمهورية

 

يعلن الصندوق الثالث للبنك الاهلي عن توزيع كوبون نقدي عن الربع الاول لعام 2010

بواقع 1.00جنيه عن كل وثيقة

لحاملي الوثائق في 31 مارس 2010

و سيتم الصرف إعتباراً من يوم الخميس الموافق 1 ابريل 2010

 

يعلن الصندوق الثاني للبنك الاهلي عن توزيع كوبون نقدي عن الربع الاول لعام 2010

بواقع 2.25 جنيه عن كل وثيقة

لحاملي الوثائق في 31 مارس 2010

و سيتم الصرف إعتباراً من يوم الخميس الموافق 1 ابريل 2010

 

قد تم تغيير إسم صندوق إستثمار بنك لتمويلالمصري السعودي ذو العائد الدوري ليصبح

صندوق إستثمار بنك البركة مصر ذو العائد الدوري